اليوم ١٩: صلاة من أجل الغالبين
رؤ ٢: ٧، ١١، ١٧، ٢٦؛ ٣: ٥، ١٢، ٢١؛ ١٢: ٥، ١٠-١١؛ ١٤: ١- ٥
لكي يستجيب القديسون لدعوة الرب ويتكونوا كغالبين ليكونوا أداة الرب الاستردادية من أجل إتمام هذا العصر (رؤ ٢: ٧، ١١، ١٧، ٢٦؛ ٣: ٥، ١٢، ٢١؛ ١٢: ٥، ١٠-١١؛ ١٤: ١- ٥).
رؤ ٣: ٢١-مَنْ يَغْلِبُ فَسَأُعْطِيهِ أَنْ يَجْلِسَ مَعِي فِي عَرْشِي، كَمَا غَلَبْتُ أَنَا أَيْضًا وَجَلَسْتُ مَعَ أَبِي فِي عَرْشِهِ.
رؤ ١٢: ٥-فَوَلَدَتِ ابْنًا ذَكَرًا عَتِيدًا أَنْ يَرْعَى جَمِيعَ الأُمَمِ بِعَصًا مِنْ حَدِيدٍ. وَاخْتُطِفَ وَلَدُهَا إِلَى اللهِ وَإِلَى عَرْشِهِ،
رؤ ١٢: ١٠-١١-وَسَمِعْتُ صَوْتًا عَظِيمًا قَائِلاً فِي السَّمَاءِ:«الآنَ صَارَ خَلاَصُ إِلهِنَا وَقُدْرَتُهُ وَمُلْكُهُ وَسُلْطَانُ مَسِيحِهِ، لأَنَّهُ قَدْ طُرِحَ المُشْتَكِي عَلَى إِخْوَتِنَا، الَّذِي كَانَ يَشْتَكِي عَلَيْهِمْ أَمَامَ إِلهِنَا نَهَارًا وَلَيْلاً. وَهُمْ غَلَبُوهُ بِدَمِ الْخَرُوفِ وَبِكَلِمَةِ شَهَادَتِهِمْ، وَلَمْ يُحِبُّوا حَيَاتَهُمْ حَتَّى المَوْتِ.
ثابر في الصلاة